lunedì 31 agosto 2020

Partenariato Strategico Marocco-Cina. Colloquio telefonico tra Re Mohammed VI e Jinping

 


Il Re Mohammed VI del Marocco ha avuto, lunedì 31 agosto 2020, un colloquio telefonico con Xi Jinping, Presidente della Repubblica Popolare Cinese nel quadro delle relazioni di amicizia tra i due Paesi, rafforzate dalla Dichiarazione Congiunta del partenariato strategico, firmata da il Re Mohammed VI e dal Presidente Xi Jinping in occasione della visita del Sovrano a Pechino nel maggio 2016.

Il colloquio telefonico ha riguardato lo sviluppo delle relazioni bilaterali in tutti i settori, in particolare il dialogo politico, la cooperazione economica e gli scambi culturali e umani. I due capi di Stato hanno scambiato le vedute sul partenariato tra i due Paesi nella lotta contro COVID -19. 
L’incontro è stato l’occasione per ringraziare la Cina per il sostegno e l’accompagnamento apportato alle forti misure preventive adottate dal Regno del Marocco per arginare la propagazione della pandemia, sia in termini di attrezzature mediche e di test di tamponi, sia in materia di scambio di informazioni e di perizie. 
I due capi di Stato hanno inoltre affrontato le prossime fasi della cooperazione operativa tra il Regno del Marocco e la Repubblica popolare cinese, nel quadro della lotta contro la pandemia della COVID-19. 

كابوس المغرب والريف يطاردك يا قرحان

 بقلم ياسين بلقاسم قاهر الأعداء


نصحني أحد حكماء الريف بأن أعمل دائما بهذا الشعار: "إن السفيه إذا أجبته فقد فرجت عنه". لكن كاينة ظروف، وحتى لا يؤول السكوت علامة عن الرضى وكما قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه "حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنهم على حق".

نقول ولله في خلقه شؤون. "المغربي" المدعو فرحان ادريس يستبيح دمي ودماء حماة الوطن وشرفاء المغرب بنشر صورنا والتطاول علينا. يتجرأ على الشرفاء من عباده جل وعلا بلسان زنديق.
لكن ماذا ينتظر ممن ولد ناقصا، وشب وشاب وشاخ ناقصا وغرف واغترف من النواقص؟ الرداءة طبعا. 
أتفهم جيدا أنك مصاب بعقدة أوديب استفحلت بعقدة أخرى تسمى "العقدة النفسية الريفية" (نسبة إلى منطقة الريف في الشمال الأقصى المغربي) لأنك تسوق لأفكار غريبة، لحاجة في نفس يعقوب. بعد افتضاح تصرفاتك وتصرفات شركائك المشينة، التي تهدف إلى المس بشرف وعمل كل من له علاقة من قريب أو من بعيد بمنطقة الريف، ها أنتم تطعنون في مؤسسات سيادية واستشارية لسبب واحد هو أن من يشرف عليها أو يعمل داخلها من أصل ريفي أو ينحدر من جهة الريف. 
تطعن في شرف عبد ربه وكرامة أسرته لأن في مخيلتك تشكل كابوس يطاردك إسمه ياسين بلقاسم الذي "يكسر لك البيض" في سلتك المهترئة كما نقول في المغرب. 
اتهمتني في الماضي بالانتماء إلى "جمهورية الريف" الوهمية ومدافعا عنها، لسبب بسيط أنني اختلفت معك وفضحت، أمام الملأ، محاولة نصبك على المؤسسات المغربية (طلب دعم 10 آلاف أورو) في وقفة احتجاجية بروما حول الطفل المجند لم تنظمها أنت. أعرف جيدا أنك كنت على علم بمجهوداتي الشخصية وبمجهودات خيرة فعاليات المغرب بروما في تنظيم  تلك الوقفة وانجاحها رغم محاولتك الخبيثة الفاشلة في نسفها، واكتفائك بالتصوير بدون رفع  شعار تنديد ولا لافتة ضحايا ولا بيان استنكار. في جميع مراحل التنظيم واللقاءات الرسمية مع مجلس الشيوخ واليونسيف ومنظمات أخرى كنت أنت غائبا ورغم ذلك طلبت الفلوس لأن هدفك هو الفلوس ولا غير الفلوس. لكن كسرت لك البيض واستنكر المشاركون محاولة استرزاقك ونصبك واستغلالك للوقفة. 
دعني أعرّفك من أكون إذن! وأطالبك بالتعريف من تكون؟ 
بكل تواضع، عبد ربه شريف وحفيد الشرفاء والفقهاء والزوايا بالمغرب الشرقي وفي مقدمة جبهة الريف الشامخ الذي تتطاول على سكانه.  
أنا حفيد رب دار بها غرفة بالقصبة بدوار لمحامدة قبيلة مغراوة دائرة أكنول اقليم تازة. كانت غرفة دار جدي رحمه الله مكان اجتماعات قيادة جيش التحرير البواسل من أهلي. كانت غرفة دراسة واتخاذ القرارات الهامة في تنفيذ العمليات المسلحة ضد الاستعمار وكانت أيضا مخزن للأسلحة النارية المتنوعة. 
أنا إبن مقاوم ومقاومة قبل الاستقلال.
أنا إبن من كان ينقل ذخيرة السلاح بين الأطلس المتوسط والريف، ويقارع الاستعمارين الفرنسي والاسباني في شمال تازة. 
أنا إبن من تخلد لهم ذكرى 02 أكتوبر كل سنة ("مثلث الحرية" كما سميناه نحن الأبطال و"مثلث الموت" كما سماه الفرنسيين المهزومين). طبعا لا تأهيل لك لمعرفة تاريخ بطولات شعبنا المغوار وضبط المصطلحات. 
ملحمة ثاني أكتوبر يا سادة واحدة من عدة ملاحم الكفاح المسلح التي شارك فيها أبي وأهلي وخيرة رجال الريف المغاربة الذين تتطاول على أبنائهم وأحفادهم أيها الحقود. تلك الملاحم التي عجلت بتحرير المغرب من الاستعمار الغاشم وعودة المغفور له محمد الخامس منتصرا فخورا بشعبه الوفي.
كان أبي رحمه الله يطلق علي لقب الزعيم. وعلى درب الزعماء أنا سائر دفاعا عن بلدي وشعبي ومقدساته كما فعل أبي رحمه الله لا أقل ولا أكثر. 
للتذكير يا سادة فإن خالي رحمه الله كان رفقة الشهيد عباس المسعدي على متن باخرة مصرية رست في شاطئ من شواطئ الريف محملة بالسلاح لدعم المقاومة وجيش التحرير. 
أنا من سلالة الذين أقسموا أن يقاتلوا من أجل تحرير المغرب وعودة الملك محمد الخامس وعائلته الشريفة من المنفى، ومن سلالة الذين أقسموا على الوفاء والدفاع عن حوزة الوطن. بدوري لن أخون القسم ولن أتحالف مع الخصم والعدو.
فهلا أخبرتني عن أبيك من كان؟ وماذا فعل؟
واضح أنك لن تفهم سبب سرد هذا كله لأنك تربيت في أحضان راك فاهم حتى لا أقولها احتراما للقراء.   
أمي الشامخة، أطال الله عمرها، كجميع أمهات وزوجات وأخوات المقاتلين أعضاء جيش التحرير والمقاومة كانت تهيأ ما لذ وطاب من أكل ترسله إلى الجبال تحفيزا لأبطالنا الأشاوس، وتهتم بكرامة الأطفال والمسنين بالدوار، وكانت كجميع النساء العين الساهرة والمراقبة لرصد أي تحرك مشبوه في الدوار لصاليغان وجيوش فرنسا والخونة. وأية مقاومة أكثر من هذه لنساء الريف يا سفيه؟ فلا تخبرني عن أمك من تكون؟ 
أعيد لعلك تفهم. أنا من دوار شارك رجاله بشهامة في حروب تحرير لاندوشين وإيطاليا والرمال والجولان وجبل الشيخ والصحراء المغربية، وشاركوا بقوة في المسيرة الخضراء والمسيرة الديموقراطية والمسيرة التنموية.
ولا بأس أن أعرفك من أكون علك تبرح قليلا عتبة الجهالة، ويكف عن الأحرار والحرائر لسانك الذي خلقه الله مثل قامتك أقزل. 
أنا من أولئك الذي رضي الله عنهم وأرضاهم لأنني على صراط مستقيم، تجري في عروق بدني دماء المجد والشهامة والعزة والكبرياء والأنفة والتضحية والعطاء والكرم والعيش الكريم.
تلقبني ب "الأعور" وتتشفى في عيني المفقودة في العمل؟! من جهة، شماتتك في عاهات جسدية للناس منتظرة لأن حياتك كلها عاهات نفسية وهي أخطر العاهات التي رفع عنها القلم. شرف كبير لي وللبروليتاريا الحقة لأنني فقدت عيني في معمل صناعي. إنه شرف ووسام يفتخر به كل العمال ضحايا حوادث الشغل. وحدهم الحثالة والرث أمثالك الشامتون، أولئك الذين قال فيهم كارل ماركس "المشكوك في وسائل معاشهم؛ المشكوك في أصلهم؛ النصابون؛ المشعوذون والمحتالون". لا عليك يا الشماتة. 
و"عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"، أومن بقضاء الله وقدره وامتحانه. أتقاضى من دولة إيطاليا تعويضا ومعاشا مهما مدى الحياة على ضياع عيني ولا أتسول ولا أنصب على أحد. فما هو عملك أنت؟ 
لي الشرف أن تكرمني إيطاليا في حفل رسمي وطني بهيج برعاية رئاسة الجمهورية الإيطالية في الذكرى المائوية لفاجعة منجم مارسينيل رفقة الإيطاليين الناجين وأسر ضحايا الفاجعة. كنت العامل المهاجر المكرم الوحيد نيابة عن باقي ضحايا حوادث الشغل من أصل أجنبي في إيطاليا. هذا شرف أفتخر به وتفتخر به الطبقة العاملة وجماهير جاليتنا الأبية خاصة والأجنبية عامة. وأنت بماذا تفتخر؟ 
يقلقك أن علاقاتي بمؤسسات بلدي ممتازة ولا أخفيها، والاحترام والتقدير والتعاون متبادل بيننا. 
يقلقك وبذلك لن أحدثك كثيرا عن مساري المتميز في الاندماج في المجتمع الايطالي وفي الحوار الثقافي والديني والمساهمات والمشاركات الاجتماعية والسياسية والإعلامية والنقابية والرياضية. فيكفيني أن المغاربة والايطاليين والأجانب يقدرونني ويحترمونني ويساندونني ويدعمونني.  
يكفيني شرفا أن أزيد من 150 رئيس جمعية مغربية وإيطالية وإفريقية وفرنسيةاجتمعوا يوما بعد وقفة احتجاجية تاريخية بطوسكانة، فشرفونني بالتنسيق على مستوى إيطاليا في إطار شبكة جمعيات الجالية المغربية بإيطاليا حول نقطتين رئيسيتين: التعريف والتحسيس بالقضية الوطنية الأولى والإنجازات التي حققها المغرب على الأرض وعلى المستوى الدولي؛ والتحسيس بالوضعية الفضيعة التي يعيشها إخواننا المحتجزين في مخيمات الرذيلة والعار بتندوف في لانجيري ومسؤولية هذا البلد في النزاع المفتعل حول صحرائنا وانتهاكه لحقوق هذه الساكنة المغلوب على أمرها.
يكفيني شرفا أن 26 جمعية إفريقية اجتمعت يوما وصوتت لصالحي لأدير فيدرالية إفريقية ذات تاريخ هام ناضلت فيها إطارات رائدة حكمت وسيرت مجموعة من دول إفريقيا. 
يكفيني شرفا أنني في إطار المشاركة السياسية انتخبت لتمثيل الأجانب وعديمي الجنسية في بلدية إقامتي لمدة عشر سنوات، ورئيسا للمجلس الاستشاري لسياسة الهجرة على المستوى الإقليمي لمدة عشر سنوات .  
يكفيني شرفا أن عامل الإقليم الذي أقيم فيه جدد تعييني ممثلا لمنظمة أنتمي إليها في المجلس الاستشاري الترابي لشؤون الهجرة. أنا هذا هو "الأعور" الذي يتحداك بنضاله ومصداقيته. وماذا عنك؟
أنا الزعيم إبن الزعيم والزعيمة كما لقبني أبي رحمه الله، أنا قاهر شرذمة جماعة البوليساريو وأعوان عسكر لانجيري بإيطاليا وفي المنتديات الدولية لا أكترث ولا أبالي بك لأنك ببساطة دمية في يد الانفصاليين بالتطاول على شخصي ومؤسسات سيادية لبلدي. هذا أسلوب معروف لدى الانفصاليين المهزومين بقوة طرحنا. بعدما جربوا أخبث الوسائل والدسائس ضدي بما في ذلك القضاء، وتأليب مناصريهم ضدي ومنهم بعض المنتخبين عديمي الضمير ببعض البلديات، والتبليغ بي إلى السلطات الأمنية الإيطالية في كل لقاء، ورفع شكايات ضدي لدى المحاكم. 
لما فشلوا في كل شيئ لم يجدوك إلا أنت للتطبيل والتسويق. إنك بذلك من طينة الحثالة التي قال عنها فريدريك إنجلز "أناس يُعَهِّرون أنفسهم بطريقة أو بأخرى، يتسولون، ومقابل حفنة من القروش، يقاتلون". حاولوا استخدامك لزرع التشكيك في مصداقية عمل الديبلوماسية  والشرفاء المتعدد الأبعاد ومؤسسات سيادية لأنهم وجدوا فيك ذاك الذي لا قدرة له على فهم معنى الحياء والكرامة والقيم المثلى؛ ولا قدرة لهم في فهم معنى الوطن والوطنية والمواطنة. 
لقد استدرجوك كما استدرجك آخرون في حرب بالوكالة ضد مصالح بلدك. لن يفلحوا ولن تفلح يا سفيه أبدا.
أكيد، أنا لست من فصيلة الرداءة وتاشكمييت كما تفعل في مزبلتك المشبوهة العميلة "شرور نيوز24" وعلى شاكلتها "تضليل جالية بوبريص" من حيث التجسس على نشطاء الجالية؛ التحرش وسب واستفزاز والمساس بشرف المغاربة والمسلمين؛ النصب على الحالمين بالهجرة من فاس إلى بريشيا؛ السقوط في أحضان العدو وخصوم أعداء الوحدة الترابية للمملكة؛ والتطاول على المؤسسات السيادية وعلى المغاربة. 
يكفيني شرفا أن إسمي مرادف لمساهماتي الإعلامية والفكرية بلغة دانطي وبلغة الفرقان يفتخر بها المغاربة والإيطاليين  في الداخل والخارج. لن تراها لأنك مصاب ب"عقدة نفسية ريفية" مزمنة لا يرجى علاجها. 
يكفيني شرفا أن ساحات النضال الملتزم تعرفني في إيطاليا كما عرفتني في المغرب. 
يكفيني شرفا أنني كنت ولازلت خدوما لجاليتي ولوطني وللإنسانية جمعاء على جميع الواجهات بما في ذلك الإشعاع الثقافي والسياسي والاجتماعي في إيطاليا ولن أتخلى ما دمت حي أرزق وبصحة جيدة. وبماذا تفتخر أنت يا الهامشي الغائب عن الجبهة الاجتماعية الهادفة وعن العمل الملتزم، والحاقد على كل ما هو جميل، الساقط في ترويج المغالطات والتهجم على المغرب ومؤسساته السياسية والاجتماعية والإقتصادية والأمنية والعسكرية والدينية والثقافية؟ 
أنا الزعيم المغراوي التازي الريفي المغربي الإفريقي الإيطالي الأوروبي والأممي اخترت أن أتموقع إلى جانب جماهيرنا الأبية في الديار الإيطالية مدافعا عن مصالح الجالية بلا تقاعس ومدافعا عن ثوابت بلادي المملكة المغربية أينما وجدت.
أنا الزعيم قاهر تضليل جماعة البوليساريو االانفصالية وأعوان عسكر لانجيري بإيطاليا قنت قنت وفي المنتديات الدولية، وفاضح الحثالة والسماسرية والنصب والتضليل ومنهم أنت. 

الخزي والعار للعملاء والنصابين والحثالات. 


يتبع في حلقات تسليطا للضوء على جرائمه.


sabato 1 agosto 2020

Marocco: a settembre il processo del giornalista Radi per stupro, spionaggio e evasione fiscale

La Corte d'appello di Casablanca ha fissato al 23 settembre la prima udienza del secondo grado nei confronti del giornalista marocchino Omar Radi arrestato il 29 luglio.
L'accusa di arresto formulata riguarda diversi reati: violenza e allo stupro a seguito di una denuncia di stupro presentata dal suo collega di lavoro del sito elettronico "Le Desk.ma"; Ricezione di fondi esteri allo scopo di minare la sicurezza interna dello Stato e di stabilire contatti con agenti di uno Stato straniero per danneggiare la situazione diplomatica del Marocco. Evasione fiscale: dall'indagine è emerso che ha deliberatamente omesso di dichiarare il proprio reddito, pari a migliaia di dollari, ricevuti dall'estero. 
Infatti, Omar Radi ha intrattenuto continue relazioni con diplomatici olandesi a Rabat rafforzate durante gli avvenimenti di Al-Hoceima come agente sul campo per raccogliere maggior informazioni sulla situazione nel Rif. 
Radi ha ricevuto importi di denaro da parte del canale TV Al-Mayadine, controllato e finanziato dallo Squadrone Al-Quds, allora guidato da Qassem Soulaymani, del Pasdaran iraniano, l’Hizbollah libanese, e dal regime di Bashar Al-Assad, che è stato gestito dalla sua creazione nel 2011 dal "megafono televisivo" del Shiismo, Ghassane Benjeddou, ex membro del gabinetto di Houssein Fadlallah, noto riferimento religioso Shiita libanese. 
Ghassane Benjedou è sposato con il medico Nidae Al-Housseini, nipotina di Mohamed Sadeq Al-Housseini, membro della squadra dell'ex presidente iraniano Khatami. 
Il padre di Nidae è un ex membro dei Guardiani della Rivoluzione iraniana, deceduto durante la guerra irano-irachena.